يتأثر جسم المرأة بالتغيرات الهرمونية والتي تظهر على هيئة علامات تدل على وجود تغير بالجسم، ومن التغيرات التي تحدث هو إفراز هرمون الحليب والذي تشبه أعراض تواجده بالجسم مع أعراض حدوث الحمل، وفي بنات one نعرض لكِ الفرق بين اعراض ارتفاع هرمون الحليب والحمل حتى يمكنك التفرقة بينهم.
الفرق بين اعراض ارتفاع هرمون الحليب والحمل
عند حدوث ارتفاع في هرمون الحليب بالجسم، يبدأ عدد من الأعراض في الظهور والتي من خلالها يمكن تحديد إذا كان هذا التغير يعني ارتفاع في هرمون الحليب أو حدوث الحمل، وتتمثل هذه الأعراض فيما يلي:
1- أعراض ارتفاع هرمون الحليب
حدوث ارتفاع في أعراض الحمل ينتج عنه التغيرات الآتية:
- الإصابة باضطراب في الدورة الشهرية، أو انقطاعها نهائياً.
- الإصابة بالعقم.
- فقدان الرغبة الجنسية.
- إفراز الحليب من الثدي.
- الشعور بالألم في منطقة الثدي عند ملامسته.
- الإصابة بجفاف في المهبل.
2- أعراض الحمل
عند حدوث عملية التخصيب يظهر العديد من الأعراض مثل:
- الشعور بالنفور من بعض الروائح والتي لم تكن تزعجك من قبل.
- الشعور بالغثيان في الصباح والذي يستمر خلال فترة الشهور الأولى من الحمل.
- زيادة الإفرازات المهبلية نتيجة زيادة سمك جدار المهبل.
- الشعور بتقلب المزاج، نتيجة تغير الهرمونات بالجسم.
- حدوث تغير في حجم الثدي، والشعور باللأم عند ملامسته.
- زيادة الحاجة إلى التبول، والشعور بالإمساك وكثرة الغازات في البطن.
- الشعور بالدوار والصداع، نتيجة عدم وصول الأكسجين إلى المخ بشكل منتظم.
نصيحة بنات one
يتم تشخيص وتحديد الإصابة بارتفاع هرمون الحمل بدقة من خلال إجراء تحاليل الدم التي توضح نسبته، مع القيام بأشعة الرنين المغناطيسية للغدة النخامية.
